أدانت جمعيات اسلامية من مدينة سبتة المحتلة ( الجمعية النسوية ناريما دودوح .. ورئاسة حي الروصاليص بسبتة .. والتنسيقية اﻷوروبية للمساجد بمدريد) العمليات الارهابية التي شهدتها بروكسل، وأكدت في بياناتها التي تلقت شمال بوست نسخ منها على براءة الاسلام السمح من مثل تلك العمليات التي تقف خلفها تنظيمات تكفيرية.
ومن جانبه صرح الناشط الجمعوي السبتي ورئيس الجمعيات المدنية بسبتة “نجيب محمد حامد” لشمال بوست قائلا : “لا يمكن أن يكون هؤلاء المجرمون الارهابيون الذين يقتلون الأبرياء بكل تلك الدموية والوقاحة، يمثلون الاسلام أو ينتمون بأي شكل من الأشكال لدين جاء رحمة للعالمين، المسلمون في سبتة وفي كل اسبانيا والعالم يؤكدون أنهم ضد هذا الارهاب الذي لا يفرق بين مسلم ومسيحي ويهيودي وغيرهم، إنه ارهاب لا دين له غير دين القتل والدمار”